حصرياَ لاول مره صور حصريه لزوجه الاعلامى " باسم يوسف " مقدم برنامج البرنامج
الاعلامى باسم يوسف والذى ذاع صيته بعد قيام ثوره 25 يناير حيث تخصص فى طرح مقاطع من البرامج وجلب المقاطع الكوميديه والتعليق عليها باسلوب ساخر كوميدى , حيث علق على الاعلامى توفيق عكاشه وعلى البرادعى , وعلق على المرشحين للرئاسة بل وقد قام بتقليدهم حيث قلد كلاَ من البرادعى و حازم صلاح ابو اسماعيل وعمرو موسى وحمدين صباحى وكانت من اروع حلقات الموسم الاول , الى ان جاء الموسم الثانى بعد حكم الاخوان لمصر ليسخر من مشروع النهضة ويخسر عدد كبير من معجبين باسم يوسف بسبب التحيز الواضح لدعم جبهه المعارضة على حساب الاخوان , وقد سخر من الداعية عبد الله بدر والذى قام بسب الفنانه الهام شاهين بسبب مشاهدها الساخنه فى اغلب افلامها وقامت برفع قضيه ضدها وكسبتها وتم الحكم عليه بسنه مع ايقاف التنفيذ وغرامه 20 الف جنيه وقام بالاعتذار لها , وقد قام المحامى الخاص بعبد الله بدر نبيه الوحش بسب الاعلامى عمرو اديب , وقد تم رفع دعوى لاغلاق قناه الحافظ والبرنامج الذى يقدمه عبد الله حيث انه يقوم باشعال الفتنه بين الطرفين ولايقدم اى افاده للمشاهدين . وكغيره من الاعلامين الذين ذاع صيتهم يريد الناس المعجبين بالبرنامج والاعلامى باسم يوسف ان يقومون بمعرفه الحياه الشخصية الذى يعيشها الاعلامى . فقد عرض منذ مده الاعلامى باسم يوسف صوره لابنته وهو يمسكها من رجلها ويقلبها بملابس المنزل . والان نعرض لكم صوره حصريه لزوجه باسم يوسف . ويذكر ان برنامج البرنامج بالموسم الثانى حقق نجاحاَ باهراَ حيث انه اعتمد على الدعايه عبر اليويتوب فى حلقته الثانيه حيث تعمدت اداره البرنامج افتعال مشكله بين باسم والقناه بحجه ان الحلقة بها سب لفريق العمل العامل معه بالقناه وسب الاعلامى عماد اديب شقيق الاعلامى عمرو اديب وتم عرض الحلقة على اليوتيوب كأنها حلقة مسربه من باسم يوسف , وتم عرض الحلقة الثالثه من البرنامج بدون ابداء اى سبب عن المشاكل فقد اعتمد البرنامج على الدعايه باسلوب ذكى جداَ لهذا اكتسب الموسم الثانى شهره , وايضا حدث تغيرات بالموسم الثانى كوجود الجمهور داخل البرنامج , وقد ظهر فى الحلقه الاولى من البرنامج عدم تمكن باسم يوسف من اداء البرنامج وامامه جمهور , ولكن تحسن حاله فى الحلقات التالية , ويذكر ان الاعلامى باسم يوسف حاليا يكرهه كل مؤيد للاخوان ويحبه ويمجده كل معارض لنظام الاخوان لانه يقوم بمعارضة النظام بشده .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق